من نحن

 

تعتمد مؤسسة مجدي تعلب في نجاحها ليس فقط على جودة المنتج ولكن ايضاً استخدام أحدث التقنيات وفي المقام الأول على التقرب للعميل ومعرفة احتياجاته وتقديم الخدمات التي يحتاجها قبل أن يطلبها وأهم هذه الخدمات المشورة الفنية في اختيار التصميم واختيار الشكل واختيار الخاماتونصائح تسويقيه للمنتج الخاص بالعميل.

 

نحن أسرع وأفضل من يقدم ماكيت كامل بالطباعة لعميلنا. مؤسسة مجدي تعلب تتميز بالسرعة في التسليم، خلال 24 ساعة نستطيع توريد الكرتون بدون Minimum Quantity أي نوفر لك تخزين الكرتون. نساعدك على العمل بطريقة Just in Time.نحن ننافس أنفسنا بمعنى أنك وأنت عميلنا نستمر في تقديم التصميمات الأحدث والخامات الأفضل والعروض الأوفركل خاماتنا صديقة للبيئة خصوصا المواد اللاصقة فنحن لا نستخدم المواد السامة مثل السيليكات السام في اللصق. نحن نصمم منتجاتنا بطريقة (Graphic – Structure – Integration) GSI.نستخدم خامات صحية ومواد لاصقة نباتية الأصل . لدينا معايير نظافة عالية في المصنع. تغليف على أعل ىمستوى من الجودة لضمان تأمين العلب ضدالميكروبات والحشرات أثناءالتخزين. ضمان استبدال للعلب المعيبة.

 

تاريخ الكرتون المضلع كما يرويه مجدي تعلب

* الأسباب التي دفعت للتفكير في صناعة الكرتون المضلع

 -منها اقتصادي وأهمها: أن كمية الخشب اللازمة لصنع صندوق يمكن استخدامها في صنع ورق يصنع منه 5 كراتين تؤدى نفس الغرض.

 -ومنها أسباب تقنيه وأهمها: الاحتياج الشديد لمواد تمتص الصدمات في تغليف المنتجات القابلة للكسر.

امتياز أول استعمال للورق المضلع سجل في بريطانيا عام 1856 وفى أمريكا عام 1871 وكان عبارة عن طبقتان فقط

لاستعمال خفيف مثل قبعة الطاهي ولامتصاص الصدمات في المنتجات القابلة للكسر .بعد 3 سنوات سجل في أمريكا أول استعمال لكرتون 3 طبقات .أول صندوق يتم تصنيعه بالكامل من الورق المضلع عام 1895 وذلك في الطرود الخفيفة .في عام  1900 بدأ التوسع في استعماله في التعبئة عامة .ثم حدثت الطفرة الهائلة في تصنيع المضلع عام 1914 اثر اختلاف مجموعة من المصنعين مع شركة قضبان حديدية حول عدمتحمل الصناديق للبضاعة وقد ساعد الشركة في شكواها مصنعي الصناديق الخشب ، إلا أن لجنة التجارة الداخلية الأمريكية أيدتمصنعي الكرتون . بين عام 1923 وعام  1929 ظهر الكرتون الدوبل. وعرفت مصر الكرتون المضلع عندما جلب الحلفاء ماكينة معهم لاستعمالاتهم  الخاصة في الحرب العالمية الثانية ثم اشترتهاشركة صغيرة لإنتاج الورق.حتى عام 1956 كانت هذه الماكينة بجانب ماكينتين SINGLE FACER يمثلون أساس هذه الصناعة في مصر .أول استثمار رئيسي في هذه الصناعة كان عام 1956 عندما استورد شخص خطا" مستعملا من ألمانيا .في عام 1961 أممت كل خطوط الإنتاج .في عام 1970 سمح بإنشاء خطين كرتون في القطاع الخاص وكانا مستعملين.في عام 1972 قررت الحكومة إنشاء مصنع كرتون كبير لتصدير الموالح وتم استيراده من بريطانيا وتشغيله في عام 1976 .ثم توالت الاستثمارات في هذا المجال بشكل منطقي حتى حدثت أزمة في الورق في عامي 1996 – 1995 على أثرها دخلتالعديد من الاستثمارات في تصنيع الكرتون بدلا" من الورقوبدون دراسات حتى أصبح المعروض أكثر من المطلوب ومع دخولالخطوط  الصيني على أيدي بعض مستوردي ماكينات عديمي الضمير ومستثمرين عديمي الخبرة في المجال حدثت الكارثة.